Thursday, January 9, 2020

المشاركة في سباقات الماراثون "تطيل عمر الشرايين" وتحد من أمراض القلب والسكتة الدماغية

أدان وزراء خارجية دول أوروبية كبرى ما وصفوه بالتدخل التركي في ليبيا بعد إعلان أنقرة إرسال قوات لدعم الحكومة المعترف بها دوليا في طرابلس.

وعقب اجتماع طارئ في بروكسل مع وزراء خارجية ألمانيا وفرنسا وبريطانيا وإيطاليا، قال جوزيف بوريل، منسق السياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبي، إن الإجراء التركي أدى إلى تعقيد الوضع في ليبيا.

وأضاف بوريل في بيان مشترك مع وزراء الخارجية "التدخل الخارجي المستمر يؤجج الأزمة".

وكان الرئيس التركي رجب طيب أردوغان قد أعلن قبل بضعة أيام أن وحدات من القوات التركية بدأت في التحرك إلى ليبيا، لدعم حكومة الوفاق المعترف بها دوليا. بعد أن وافق البرلمان التركي بأغلبية على مذكرة تفويض للحكومة لإرسال قوات إلى ليبيا.

وقال وزير الخارجية الإيطالي لويجي دي مايو في تصريح له عقب إجتماع بروكسل وقبيل توجهه إلى تركيا للقاء نظيرة التركي، إن "هناك نذر حرب بالوكالة تلوح في الأفق، يجب على جميع من يسعون للتدخل في ليبيا التوقف، هناك دول تتدخل في الحرب الأهلية الدائرة في ليبيا، ما قد يحولها إلى حرب بالوكالة".

وكان الاتحاد الأوروبي يأمل في إرسال بعثة دبلوماسية إلى ليبيا لتدريب المسؤولين الليبيين وبناء المؤسسات لدعم حكومة الوفاق الليبية، لكن هذا يعتبر خطيرا جدا في الوقت الحالي، حسب دبلوماسيين.

ومن المقرر أن يجتمع الأربعاء، وزراء خارجية كل من إيطاليا ومصر وفرنسا واليونان وقبرص في القاهرة لمناقشة خطوتهم المقبلة، في نفس اليوم الذي يفتتح فيه الرئيسان الروسي، فلاديمير بوتين والتركي رجب طيب أردوغان، خط أنابيب الغاز الطبيعي الذي يربط بين بلديهما عبر البحر الأسود.

وكانت قوات شرق ليبيا التي يقودها القائد العسكري خليفة حفتر، والمدعومة من الإمارات والسعودية ومصر، أعلنت سيطرتها على مدينة سرت الاستراتيجية شمالي البلاد. الواقعة قرب منطقة الهلال النفطي الغنية بالموارد الطبيعية.

وتعاني ليبيا من فوضى أمنية وسياسية، منذ الإطاحة بالزعيم الراحل معمر القذافي في عام 2011.

ويوجد حاليا حكومتان متنافستان فى البلاد، واحدة في طرابلس برئاسة السراج، والأخرى موالية لحفتر في مدينة طبرق شرقي البلاد.

وتدور رحى حرب أهلية بين كل من حكومة الوفاق في طرابلس وقوات حفتر في شرق ليبيا، ويقول حفتر الذي يشن هجمات متتالية للسيطرة على طرابلس، إنه يهدف إلى "تطهيرها من الإرهابيين"، وتتصدى حكومة الوفاق الوطني و القوات الموالية لهذه الهجمات.

أدان وزراء خارجية دول أوروبية كبرى ما وصفوه بالتدخل التركي في ليبيا بعد إعلان أنقرة إرسال قوات لدعم الحكومة المعترف بها دوليا في طرابلس.

وعقب اجتماع طارئ في بروكسل مع وزراء خارجية ألمانيا وفرنسا وبريطانيا وإيطاليا، قال جوزيف بوريل، منسق السياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبي، إن الإجراء التركي أدى إلى تعقيد الوضع في ليبيا.

وأضاف بوريل في بيان مشترك مع وزراء الخارجية "التدخل الخارجي المستمر يؤجج الأزمة".

وكان الرئيس التركي رجب طيب أردوغان قد أعلن قبل بضعة أيام أن وحدات من القوات التركية بدأت في التحرك إلى ليبيا، لدعم حكومة الوفاق المعترف بها دوليا. بعد أن وافق البرلمان التركي بأغلبية على مذكرة تفويض للحكومة لإرسال قوات إلى ليبيا.

وقال وزير الخارجية الإيطالي لويجي دي مايو في تصريح له عقب إجتماع بروكسل وقبيل توجهه إلى تركيا للقاء نظيرة التركي، إن "هناك نذر حرب بالوكالة تلوح في الأفق، يجب على جميع من يسعون للتدخل في ليبيا التوقف، هناك دول تتدخل في الحرب الأهلية الدائرة في ليبيا، ما قد يحولها إلى حرب بالوكالة".

وكان الاتحاد الأوروبي يأمل في إرسال بعثة دبلوماسية إلى ليبيا لتدريب المسؤولين الليبيين وبناء المؤسسات لدعم حكومة الوفاق الليبية، لكن هذا يعتبر خطيرا جدا في الوقت الحالي، حسب دبلوماسيين.

ومن المقرر أن يجتمع الأربعاء، وزراء خارجية كل من إيطاليا ومصر وفرنسا واليونان وقبرص في القاهرة لمناقشة خطوتهم المقبلة، في نفس اليوم الذي يفتتح فيه الرئيسان الروسي، فلاديمير بوتين والتركي رجب طيب أردوغان، خط أنابيب الغاز الطبيعي الذي يربط بين بلديهما عبر البحر الأسود.

وكانت قوات شرق ليبيا التي يقودها القائد العسكري خليفة حفتر، والمدعومة من الإمارات والسعودية ومصر، أعلنت سيطرتها على مدينة سرت الاستراتيجية شمالي البلاد. الواقعة قرب منطقة الهلال النفطي الغنية بالموارد الطبيعية.

وتعاني ليبيا من فوضى أمنية وسياسية، منذ الإطاحة بالزعيم الراحل معمر القذافي في عام 2011.

ويوجد حاليا حكومتان متنافستان فى البلاد، واحدة في طرابلس برئاسة السراج، والأخرى موالية لحفتر في مدينة طبرق شرقي البلاد.

وتدور رحى حرب أهلية بين كل من حكومة الوفاق في طرابلس وقوات حفتر في شرق ليبيا، ويقول حفتر الذي يشن هجمات متتالية للسيطرة على طرابلس، إنه يهدف إلى "تطهيرها من الإرهابيين"، وتتصدى حكومة الوفاق الوطني و القوات الموالية لهذه الهجمات.

No comments:

Post a Comment

2019年全国报告法定传染病超1024万例 死亡2.5万余人

  中新网4月20日电 国家卫健委网站20日发布 4月中旬, 色情性&肛交集合 全球多个疫苗团队 色情性&肛交集合 宣布取得进展的同时, 色情性&肛交集合 中国宣布第一波疫情已经得到控制, 色情性&肛交集合 中国在全球的新冠研究 色情性&肛交集合 的临床试验立项占比从 色情性&...